متابعات – إخبارية بوابة وطن :
أعد الاتحاد الأوروبي مسودة بقائمة الدول التي سيتم السماح لمواطنيها بدخول دول الشينغن، حيث سيستفيد مواطنو 54 دولة حول العالم من إعادة فتح الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي، والتي من المتوقع أن تكون في مطلع يوليو المقبل، وفق ما ذكر موقع «شينغن فيزا إنفو».
وكشفت مصادر لموقع «يورو نيوز» أن مسؤولي الاتحاد الأوروبي فشلوا في الاتفاق على قائمة مشتركة للدول التي سيتم منعها من الدخول عند إعادة فتح الحدود، لكن المصادر أشارت إلى أنه تم التوصل إلى إنشاء قائمة بالدول ذات الوضع الوبائي الأفضل، والتي سيتمكن مواطنوها من دخول أوروبا بحلول نهاية الأسبوع المقبل.
وأكدت المصادر ذاتها أن مواطني البرازيل وقطر والولايات المتحدة وروسيا لن يتمكنوا من دخول أوروبا إلا في وقت لاحق عندما يتحسن الوضع الوبائي في هذه البلدان.
وفيما يلي مسودة بقائمة الدول المسموح لها بالدخول وفق «شينغن فيزا إنفو»:
ألبانيا
الجزائر
أندورا
أنغولا
أستراليا
جزر البهاما
بوتان
البوسنة والهرسك
كندا
الصين
كوستاريكا
كوبا
كوريا الشمالية
دومينيكا
مصر
أثيوبيا
جورجيا
غيانا
الهند
إندونيسيا
جامايكا
اليابان
كازاخستان
كوسوفو
لبنان
موريشيوس
موناكو
منغوليا
الجبل الأسود
Volume 0%
المغرب
موزمبيق
ميانمار
ناميبيا
نيوزيلندا
نيكاراغوا
بالاو
باراغواي
رواندا
سانت لوسيا
صربيا
كوريا الجنوبية
طاجيكستان
تايلاند
تونس
تركيا
تركمانستان
أوغندا
أوكرانيا
أوروغواي
أوزبكستان
الفاتيكان
فنزويلا
فيتنام
زامبيا
من جانبه، قال المتحدث باسم مفوضية الاتحاد الأوروبي إريك مامر الخميس الماضي: «ان الاتحاد الأوروبي يتناقش حالياً لتحديد الدول التي سيكون من الآمن قبول مسافريها»، مضيفًا أن قرارات الاتحاد «ستستند إلى معايير صحية».
وقدمت المفوضية توصيتها في 11 يونيو بشأن إعادة فتح حدود شنغن الداخلية في 15 يونيو، حتى يتمكن الأوروبيون من السفر داخل المنطقة كما كان قبل تفشي وباء كورونا المستجد.
وأوصت مفوضية الاتحاد الأوروبي أن تبدأ الدول الأعضاء بالسماح لمواطني بعض الدول بدخول الاتحاد الأوروبي اعتبارًا من 1 يوليو المقبل تدريجيًا وجزئيًا، بناءً على الوضع الوبائي في كل بلد.
وأوصت بالمعايير التالية عند صياغة قائمة الدول التي يمكن لمواطنيها زيارة الاتحاد الأوروبي بعد 1 يوليو:
- الوضع الوبائي والاستجابة في هذا البلد
- القدرة على تطبيق التدابير الوقائية أثناء السفر، سواء رفعت تلك الدولة قيود السفر تجاه الاتحاد الأوروبي أم لا.