خالد عبدالله الفريح – إخبارية بوابة com :
الشاعر محمد مطرود الشراري من الشعراء المميزين الذي بصمته الشعرية كانت ومازالت ، تميز في حضوره المسرحي في العديد من المحافل داخل المملكة وخارجها أصبحت قصائده من القصائد المتداولة بين محبيه لإنها تمتاز بالسهل الممتنع ، صديق المنابر الشعرية كان للإخبارية معه هذا اللقاء .
متى بدأت كتابة الشعر .؟
بدايتي في الشعر كانت في الثانية عشر من عمري .
هل تذكر أول ردة فعل في بدايتك الشعرية كان لها اثر .؟ ومن من؟
حاولت المشاركة في أمسيه شعرية ومنعت بسبب صغر سني وعدم الإلمام في الوزن بالشكل المطلوب وكان درس استفدت منه كثيراً .
متى كانت بداية النشر الأعلامي .؟
بداية نشر أول قصيدة كانت عام 1414هـ وبالتحديد في مجلة المجالس وتعتبر أول قصيدة يتم نشرها ووقتها قمت بشراء 5 نسخ من المجلة لتوزيعها على الأصدقاء .
أول مشاركة في منصة شعرية أين كانت ومتى؟
كانت في نادي المسيرة أمام الأمير سلطان السديري رحمة الله ولا أذكر التاريخ بالتحديد
بمن تأثرت من الشعراء .؟
لم أتأثر بشاعر معين ولكن كان هناك شعراء أعجبت بقصائدهم.
حضورك في الإلقاء آصبح تميز هل الإلقاء نصف القصيدة .؟
بكل تأكيد الحضور المسرحي هو من يقدم القصيدة بالشكل الجميل .
تميزت بمشاركتك الخارجية في المهرجانات واللقاءات كيف وجدت هذة التجربه في الإنتشار الخارجي ؟
بلا شك المشاركات الخارجية تجعل الشاعر يطلع على ثقافات كثيرة ويكتسب خبرة في الشعر وكتابة الشعر والتعارف والاحتكاك بين الشعراء.
التنافس بين الشعراء ماهي إيجابياته وماهي سلبياته؟
التنافس جميل بكل شي إذا كان بدون حقد .
ماذا يحتاج الشاعر حتى يصل .؟
الآن الشاعر يحتاج لوصول القصيدة وكيفية اداءها فقط لأن وسائل التواصل هي من توصل القصيدة الجميلة.
“زامر الحي لايطرب” هل أنت مع هذه المقولة .؟
نوعاً ما .
طبعاً كل شخص له ذائقته وتفكيره والتعميم من أكبر الأخطاء .
لوكنت منظم أمسية ماهو المقياس الذي تعتمد عليه لنجاح الأمسيه .؟
حضور الشاعر وأخلاقه قبل كل شي .
أمسية مازال أثرها عالق في ذاكرتك .؟ ولماذا .؟
أمسيتي في مهرجان الأردن في عام 2007م
لأنها جمعتني مع شعراء من دول عربية من الإمارات والعراق وتونس والأردن .
هل سبق وإن نشرت أو كتبت بإسم مستعار.؟
لم أذكر أني كتبت قصيدة بإسم مستعار ولايعجبني ذلك .
كلمة اخيرة.
أشكرك على هذا اللقاء الجميل أستاذ خالد الفريح وأتمنى أني كنت ضيف خفيف الظل على المتابعين .